21/6/2017
وذكرت وسائل اعلام حكومية إيرانية/www.mojahedin.org/newsar/80635/طهران-تشيع-8-عناصر-لقوات-الحرس-قتلوا-في-دمشق، أن جثث عناصر الحرس الإيراني الثمانية، دفنوا في مدن طهران (العاصمة) والأهواز في ولاية خوزستان واليكودرز في ولاية لرستان شرقي البلاد.
وأضافت وسائل الإعلام أن العناصر المشار إليهم ينتمون إلى ألوية فاطميون وزينبيون التابعة للحرس الإيراني.
خُلاصَة مؤقتة
وأضافت وسائل الإعلام أن العناصر المشار إليهم ينتمون إلى ألوية فاطميون وزينبيون التابعة للحرس الإيراني.
خُلاصَة مؤقتة
وبعد بدئها بتقديم دعمها العسكري للنظام السوري فقدت إيران أضخم من ألف عسكري، بينهم 15 جنرالا، في الحرب السورية المستمرة منذ ست سنوات.
وفي آذار/ مارس 2017، أعلن رئيس مؤسسة 'الشهداء وقدامى المحاربين' في إيران عن إحصائية القتلى الإيرانيين في الجارتين سوريا والعراق.
وبحسب ما نقلته وسائل الإعلام، عن محمد علي شهيدي محلاتي، فإن أضخم من ألفي مقاتل أرسلتهم إيران إلى بغداد وسوريا لقوا مصرعهم أثناء قتالهم هناك.
وأشار أن نحو 2100 شخص قتلوا في بغداد وأماكن أخرى، ولكنه لم يحدد الفترة التي قتل فيها هؤلاء المحاربون ولا جنسياتهم.
والرقم الذي أعلنه ممثل خامنئي في ما يسمى بـ مؤسسة الشهيد الإيرانية، يتعلق فقط بالقتلى الإيرانيين الذين ينتسبون بصورة رسمية للجيش أو قوات الحرس الإيراني.
ودعمت إيران النظام السوري في اعتماده الخيار العسكري لوقف الاحتجاجات التي طالبت بإنهاء أضخم من 44 عاما من حكم عائلة الأسد، وإقامة دولة ديمقراطية، يتم فيها تشاور السلطة؛ ما دفع سوريا إلى دوامة من العنف، ومعارك دموية بين القوات النظام والمعارضة، لا تزال مستمرة حتى الأن.
وفي آذار/ مارس 2017، أعلن رئيس مؤسسة 'الشهداء وقدامى المحاربين' في إيران عن إحصائية القتلى الإيرانيين في الجارتين سوريا والعراق.
وبحسب ما نقلته وسائل الإعلام، عن محمد علي شهيدي محلاتي، فإن أضخم من ألفي مقاتل أرسلتهم إيران إلى بغداد وسوريا لقوا مصرعهم أثناء قتالهم هناك.
وأشار أن نحو 2100 شخص قتلوا في بغداد وأماكن أخرى، ولكنه لم يحدد الفترة التي قتل فيها هؤلاء المحاربون ولا جنسياتهم.
والرقم الذي أعلنه ممثل خامنئي في ما يسمى بـ مؤسسة الشهيد الإيرانية، يتعلق فقط بالقتلى الإيرانيين الذين ينتسبون بصورة رسمية للجيش أو قوات الحرس الإيراني.
ودعمت إيران النظام السوري في اعتماده الخيار العسكري لوقف الاحتجاجات التي طالبت بإنهاء أضخم من 44 عاما من حكم عائلة الأسد، وإقامة دولة ديمقراطية، يتم فيها تشاور السلطة؛ ما دفع سوريا إلى دوامة من العنف، ومعارك دموية بين القوات النظام والمعارضة، لا تزال مستمرة حتى الأن.
No comments:
Post a Comment